Article pertinent de sy Ahmed Rami sur la pseudo » Mouvement Amazigh »
Posté par abc10 le 21 janvier 2014
-
بعض الخونة وعملاء الإستعمار الجديد يحاولون اليوم إرجاع المغرب إلى جو ومستوى أساطير العصر الحجري الخرافية. وهناك سؤال بسيط: ما يسمى اليوم بحروف « تيفيناغ » (التي يريد بها مستشار ملك المغرب اليهودي أندري أزولاي إقتلاع الإسلام ولغة القرآن) هل كان لها فعلا أي وجود يذكر في تاريخ أو في حياة المغرب أو المغاربة في يوم من الإيام سواء في الماضي أو في الحاضر؟ هل سبق لأحد علماء أو فقهاء أو ثوريي أو مؤسسي المغرب أن كتبوا يوما بما يسميه الخونة اليوم بـ »حروف تيفاغ »؟ أم أن الحروف العربية هي التي كتبوا بها؟ والمعروف أن اعتماد طلاسم « تيفيناغ » لكتابة ما سمي بـ »الأمازيغية »، كان بقرار ملكي محض. وكان لليهودي أندري أزولاي دورا كبيرا في إختيار « خربشات » وطلاسم »تيفيناغ » كـ »حروف » لكتابة « الأمازيغية » عندما تُرك للقصر الملكي ومستشاريه أمر قرار الإختيار بين الحروف العربية و »حروف » « تيفيناغ » لكتابة « الأمازيغية ».
إن الإسلام هو أساس مجوهر الهوية المغربية والوطنية المغربية مهما طار الطائرون إلى « الأمازيغيات » المتصهينة والمتهودة أوإلى « الدارجات » أو إلى فرنكفونية الإستعمار الجديد الثقافي والفكري واللغوي الممسوخة. والهوية الوطنية المغربية المسلمة قائمة أساسا على تراث إسلامي قوي وراسخ وشامخ، وعلى تاريخ إسلامي راسخ عتيد. ولا يمكن لأي كافر ووثني وخائن حقير ـ من أمثال « عصيد » أو « الدغرني » مثلا ـ نسف البعد الأساسي الإسلامي-العربي في هويتنا. أبدا. و لا يمكن أن يكون هناك على الإطلاق « توافق » بين خرافة « تيفيناغ » وبين هويتنا الإسلامية المغربية. وكل من يحاول تسويق مثل هذا الـ »توافق » فهو يحاول عن قصد تزيف تاريخ المغرب وهويته بهدف تخريب حاضر المغرب!
فليس هناك على الإطلاق ـ في تاريخ المغرب القديم أو الحديث ـ وجود للغة أو لحروف إسمها « تيفناغ » يؤكده تاريخ أو مؤرخ أوعلماء اثار. كلما هناك في الامر هو محاولات تآمرية شيطانية تحركها إسرائيل والمافيا اليهودية العالمية ليُفعَل بنا ما فُعِل بالسودان وبالعراق وبسوريا وبليبيا وبفلسطين…إلخ… وذلك بإستعمال مرتزقة وعملاء وخونة في داخل كل بلد على حدى لخلق ولتمويل وإصطناع نزاعات عرقية أو طائفية أو عنصرية أو قبلية كمبررات لإشعال الحروب الإهلية وللإقتتال الداخلي وللتناحر بين الإخوة ولما يشبه الإنتحارات الجماعية للمجتمعات والشعوب التي يريد اليهود وإسرائيل إخضاعها وتركيعها.
إن ما يعتمد عليه الإختراق اليهودي الصهيوني لإشعال الحروب والفتن هو بالضبط إصطناع وإقامة وتمويل التيارات العنصرية والعرقية، مثل ما يسمي نفسه اليوم بـ »الحركة الأمازيغية » في المغرب. وإثارة الفتن بمثل أسطورة « تمزغا » و « تيفيناغ »، في شمال غرب إفريقيا، هو أصلا من أثار رواسب ومخلفات الغزو الإستعماري القديم واليهودي والصهيوني والتي جاءتنا مع مختلف أشكال الهيمنة و الإستعمار لبلدان شمال إفريقيا. وخرافة حروف « تفناغ » نفسها جأءت أصلا ـ لا من السكان الإصليين » البربر » ـ بل من المحتلين الفينيقيين والرومان و من العصر الوثني ومن العصر الحجري قبلهم!
وعبر عهود الإستعمار الوثني الفينيفي والروماني وعبر الأرقام والحروف الوثنية الجرمانية واللاثينية القديمتين وعبر بعض الرموز الوثنية الفنيقية والقرطاجية. وكما أنه لا توجد على الإطلاق أية دلائل على ان الخونة عملاء اليهود وإسرائيل الحاليين (من أمثال الخائنين عصيد والدغرني) يمثلون فعلا الأمازيغ في المغرب، فلا اتوجد كذلك على الإطلاق أية دلائل أوحفريات أو مخطوطات تشهد بأن حروف « تيفيناغ » هي « أمازيغية » فعلا! اللهم إلا ما دسته الصهيونية والصليبية في تاريخنا من تلفيقات وتزويرات للحقائق يركب عليها تيار الفصل العنصري ليدوخ بها السذاج والجهال والأميين ولإحياء ما يعرف بـ »الظهيرالبربري » الإستعماري التقسيمي للمجتمع المغاربي المسلم في إطار خطة إستعمارية شيطانية لمحاربة ديننا الإسلامي الذي وحد المغاربة وقاد المقاومة ضد الإحتلال الصهيوني والإستعماري.
إن محرك عنصرية ما يسمى بـ »الحركة الأمازيغية » اليوم في المغرب هو إسرائيل، وهدفه يهودي صهيوني إستئصالي وعنصري لتمزيق وتشتيت وإضعاف المغرب. وأغلبية الحثالات التي ترفع الرايات والشعارات « الأمازيغة » هم أيضا إما عملاء ومرتزقة لليهود أو ينحدرون من أصل أختراقي يهودي.
ويجب الضرب بيد من حديد، وبلا رحمة، على كل من يجرؤ على النيل من اللغة العربية، لغة القرآن و لغة أغلبية المغاربة، لأن هؤلاء الخونة عملاء أعداء الأمة، جبناء يخافون ولا يستحيون.
وعلى كل حال فإن خرافة « تيفناغ » ستكون هي المسمار الأخير في نعش خرافة مهزلة ما يسمى كذبا وتلفيقا بـ »الحركة الأمازيغية » التي لا تمثل على الإطلاق الأمازيغيين، بل هي في الحقيقة لا تمثل سوى أهداف ومخططات اليهود والصهيونية الذين يختفون وراءها لتمويه مخططاتهم العدوانية.
فلا ﻳﻮﺟﺪ ﺷﻲﺀ ﺇﺳﻤﻪ « اللغة الأﻣﺎﺯﻳﻐﻴﺔ ». ولا يوجد شيء إسمه « حروف تيفيناغ ». وكل ما في الأمرهو خرافة لغة وهمية ولدت وهما ميتة وﻤﺤﻨﻄﺔ ويحاول بعض العملاء العنصريين ﺍﻟﺸﻮﻓﻴﻨﻴﻴﻦ ﺇﻳﻬﺎﻡ بعض الجهلاء السذج بأﻧﻬﺎ لغتهم، وبأنها « ﻟﻐﺔ حية » « عثرعليها أخيرا في بعض حفريات العصر الحجري »، كلغة ﺭﻛﺎﻡ ولغة حفريات ولغة ﻃﻼﺳﻢ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺔ ﻣﺴﺘﻮﺭﺩﺓ ﻣﻦ ﻛﻬﻮﻑ ﻣﺎﻟﻲ ليضيف إﻟﻴﻬﺎ ﺍلوثنيون المتصهينين المعاصرين « ﺣﺮوفا » مصطنعة ومفبركة ومختلقة ﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺔ إستعمالها أداة وهمية لتحل محل ﺍﻟﺤﺮﻑ ﺍﻟﻌﺮﺑية واللغة العربية، ولتبيد بالنتيجة الإسلام والأمة الإسلامية وفقا للأحلام الصهيونية! وحتى نظام « الويندوز » إنضم أخيرا إلى المهزلة لـ »يعترف » بدوره على الحاسوب والإنترنيت بخرافة « تيفبناغ »! ولا غرابة في ذلك! فأصحاب « الوندوز » و »ياهو » و »غوغل » و »الفيسبوك » هم بدورهم يهود وصهاينة وإسرائيليين! و »بيل كات »(bill gates) هو نفسه أيضا يهودي، والحرب على الإسلام وعلى اللغة العربية هي حرب يهودية إسرائيلية خارجية هدفها ضرب الدين الإسلامي واللغة العربية، أي ضرب المقاومة التي يقودها الإسلام.
وحرف Җ في « تيفيناغ » ما هو إلا ﺭﻣﺰ شيطاني معروف تستعمله المحافل الماسونية اليهودية بكثرة في طقوسها. وحرف + في « تيفيناغ » هو كذلك فعلا صليب حقيقي صليبي ومن رموز الحروب الصليبية اليهودية والصهيونية على الإسلام.
إن ديننا، نحن المغاربة، هو الإسلام، و اللغة العربية ـ لغة القران الكريم ـ هي لغتنا الوطنيىة والرسمية، هي فعلا لغة كل المغاربة، وإذا أردنا أن نتعلم لغة أخرى ـ كلغة أجنبية ـ فالأولى بنا أولاً أن نتعلم أحدى اللغات العالمية، كالإنجليزية مثلا، كلغة عالمية أخرى بجانب العربية، ولغة علم وثقافة وصناعة وتطور تكنولوجية إضافية، أو كاللغة الفرنسية. أما ما يسمى بـ »الأمازيغية » وطلاسمها « الشينوية » « تيفيناغ »، فحتى لو نحن ضيعنا وقتا ثمينا لتعلمها، إرضاء للمخططات اليهودية، فلن تفيدنا في شيئ أبدا! بل كل ما قد يكون في وسعها صنعه هو العودة بنا بالتأكيد إلى العصر الحجري!
إن الشعوب المتحضرة والمتقدمة اليوم تهتم بالتقدم إلى الأمام ـ لا إلى التقهقر إلى الوراء! وتهتم بتعلم التكنولوجية و الرياضيات والفيزياء والكميا وبالبحث العلمي، وبتعلم لغات التكنولوجيا والعلوم، وبتعلم اللغات العالمية الحية كالعربية والإنليزية والفرنسية مثلا. أما نحن، في المغرب اليوم، فتحاول بعض الطفيليات والحشرات البشرية وعملاء الغزو الفكري الأجنبي أن تجرنا للوراء لتضييع ولتبذير وقتنا وجهودنا وأموالنا في التفاهات لتخريب أسس وجودنا وللإنحطاط بنا وللرجروع بنا إلى العصر الحجري.
4 Réponses à “Article pertinent de sy Ahmed Rami sur la pseudo » Mouvement Amazigh »”
Laisser un commentaire
Remarkable is the perfect performance device for busy people that want to obtain more carried out in much less time.
https://www.tremblant.ca/Shared/LanguageSwitcher/ChangeCulture?culture=en&url=https://bestservicenearme.com/richland-county-restaurant-inspections-critical-violations-sept-9-15-mansfield-news-journal/3
https://www.nstpackers.com/
It takes time for blog posts to start crawling up the search engines, and blogging consistently is one key to making this happen. Grammatical problems you should just change, and avoid the temptation of replying to pedants.
Hollister sale uk http://www.hollister-coupons.com
Theres high quality on my cell phone identified as slacker radio stations… I have a google, so idk should there be a computer internet site Yeah slacker completely includes a computer web site. It is great. Enjoy slacker. They may have way more tunes than pandora therefore you don’t obtain as much saying again goods.
Cheap Gucci Outlet