Posté par abc10 le 27 décembre 2024
أنا لست أمازيغيا ، أنا عربي ولغتي هي العربية التي خلدها الله تعالى بخلود كتابه ،لقد شرف الله اللغة العربية أن انزل بها اخر كتبه و أعظمها و اجلها : القران الكريم :كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.
ويكفينا فخرا و شرفا ان محمدا صلى الله عليه وسلم الذي اختاره الله واصطفاه خاتم الأنبياء والمرسلين ورحمة الله للعالمين كان عربيا .
اخواننا الأمازيغ الذين تجمعنا بهم روابط الاخوة و النسب و الصهر وتجمعنا قبل كل شيىء عرى الإسلام والإيمان الذي أخرجهم الله تعالى بها من الجاهليّة و الهمجية القبلية إلى نور الحضارة والعلم والعزة ، الحمد لله ان اخواننا الأمازيغ لم يعيروا أي اهتمام لدعاة الشقاق والحمية القبلية الجاهلية أمثال احمد عصيد و غيرهم ، بل هم كما كانوا و لا زالوا متشبثتين بتوابث دينهم ووطنهم رغم تسلل الأفكار الصهيونية الدخيلة التي يحاول انصارها من المتعصبين زرعها في جسد الامة المغربية الواحدة.
زين العابدين بنصغير
Publié dans Non classé | Pas de Commentaire »
Posté par abc10 le 22 décembre 2024
Caen ,le 22 déc 2024, 5h20.
اخي Taoufik Bouachrine ،اظن انكم من تلك الفئة القليلة المثقفة في بلدٍ تشعشع فيه الجهل والفساد ،كنت مدمن على جريدتكم المتميزة « أخبار اليوم » قبل مصادرتها و حضرها و منعها من الصدور، وإدراج مديرها و مدير تحريرها في محاكمة صورية بتهم ملفقة ، كنت قبل هذا الرجوع الفظيع لكابوس سنين الجمر و الرصاص ، كنت قبل ذالك كلما رجعت إلى البلد الحبيب كنت أشعر بالفخر و الاعتزاز كمغربي وكنت أقيس الفارق الهائل بين الزمن.. الذي غادرت فيه البلاد خلال سنوات الرصاص و عهد الملك محمد السادس في كل المجالات ، كنت اقضي كل يوم صباحا وقتي في قراءة الصحف وعلى رأسها أخبار اليوم واشعر بأن التغيير الذي تغنت به أجيال الستينات والسبعينات والثمانينات وأدت ثمنه غاليا اصبح واقعاً ملموساً ، لازلت اظن انه لم يكن ذالك مني حلما سذجا ، بل اظن ان هناك قناعة كبيرة للقصر للارتقاء ببلدنا و ملكيتنا الى ملكية برلمانية و دستورية حقيقية ولكن بالتأني و الحذر ، لأنه كما قال المفكر الفرنسي
Alexis De Toqueville : » Le pire moment pour un
régime totalitaire,c’est quand il entreprend des réformes »…
ولقد رأينا ما فعلت glasnost et perestroika بنضام Gorbatchev et de l’URSS….
بالاتحاد السوفييتي
للعودة إلى مقالتك ذات الصلة، حيث يتعلق الأمر ببناء الإنسان أولاً وقبل كل شيىء وتطرقت لكل ما من شأنه ان يكفل ذالك : المساوات و تكافىء الفرص إشباع الحاجات : العمل والسكن والتعليم و الصحة ويوفر لهذا الإنسان الجديد سبل العيش بكرامة واكتفاء الداتي في بلد ينعم بعدالة حقيقية مستقلة و نزيهة وبمفهوم السياسة كما ينظر اليها في هذا العصر وهي منافسة شريفة من اجل كل ما ذكر يعني سعادة المواطن ، لقد ذكرت كذالك الجوانب المختلفة لمفهوم الحرية كحرية المعتقد والفكر والتعبير إلى اخره ، أؤيد ذلك بشكل عام باستثناء أنه فيما يتعلق بمجتمع مثل مجتمعنا حيث ينتشر الجهل و الأمية بشكل مرعب ، يجب علينا استخدام هذا المفهوم بحذر شديد
لان الحرية عند الجاهل تعني الفوضى
ولكن على العموم اتفق معك اخي الكريم
Merci d’exister frère,la patrie a besoin d’intellectuels comme toi .
Publié dans Non classé | Pas de Commentaire »