Mohamed OUFKIR..

Caen Chemin Vert ,le 20 septembre 2025.

جواب على تدوينة و شريط للاخ بوخاري عضو المخابرات المغربية سابقا

محمد أوفقير ما اختاروهش على الكفاءة و حسن التدبي

أوفقير هدّا المرتزقة في الجيش الفرنسي التي انضم اليها طوعا بعد ان كان مجرما من قطاع الطرق في نواحي بودنيب التي ينتمي اليها
وعندما وقع المغرب معاهدة Aix-les-Bains معاهدة  » الاستقلال » مع الاستعمار الفرنسي ..أوفقير الذي أبان انه جندي شرس وساديا كان يدبح الاسرى عندما كان سرجان في الجيش الفرنسي .
وقد نصح المعمر الفرنسي محمد الخامس و خصوصا ولي العهد الحسن الثاني
بعدم الاستغناء عن أوفقير وعينه محمد الخامس son aide de camp
وسيكون ورقة رابحة في يد الاستعمار الفرنسي والمعمرين الجدد les néocolonialiste marocains ضد المقاومة و أعضاء جيش التحرير التي لم تلقي السلاح و نادت بمتابعة النضال ضد مصالح المعمرين الفرنسيين وتحرير كافة ارجاء الوطن من الاستعمار بما فيها الصحراء المغربية و سبتة و مليلية و الجزر الجعفرية لهذا عين هذا المجرم الجاهل على راس الإدارة العامة للأمن الوطني و وزارة الداخلية و دست DST ولقد كان جلادا ساديا يتلذذ بتعذيب المناضلين بسادية و وحشية في دار المقري وغيرها من أماكن الاعتقال السري ل كاب 1
وكان صديقا حميما للحسن الثاني كيقسرو بجوج في ليالي حمراء مع بعض أصدقائهما من الموساد الصهيوني و المخابرات الفرنسية في البورديلات les bordels بيوت دعارة et les boites de nuits التي تركها المستعمر الفرنسي في جل المدن و خصوصا الدار البيضاء و الرباط و القنيطرة ….
الله يرحم الشهداء